أكد وكيل وزارة التعليم عبدالرحمن البراك لـ«عكاظ» أن وحدة التوعية الفكرية لا تنص على أي شروط جديدة للأعضاء المنتمين لها، لافتا إلى أن المعلمين والمعلمات لم ينضموا إلى المهنة إلا بعد مقابلات، فضلا عن اجتيازهم آليات المجالين المهني والتدريسي، واتساقا مع ذلك فالجميع محل ثقة وأمل لتحقيق أهداف البرنامج، مستدركا في الوقت نفسه بقوله إنه يشترط في الانضمام للوحدة أن يكون الكادر ملما بحزمة من المهارات والإمكانات والقدرات لتحقيق أهداف البرامج.
وقال البراك إن اللجنة الفكرية سيكون لها دور كبير، في ظل الظروف التي تحيط بالعالم والتحديات والشبهات والاستخدام لبعض الوسائط الحديثة للتأثير على الأبناء والبنات، لافتا إلى أنه من واجب قطاع التعليم حماية الطلاب والطالبات واحتواء تفكيرهم ووقايتهم، وتوجيههم نحو الطريق القويم ليكونوا ثمرة لمستقبل الوطن، ويبنوا أنفسهم ويساهموا في تفعيل آليات التنمية في المجتمع.
ويرى البراك أن الطلاب والطالبات على وعي بـ«مسؤولياتهم»، وأن المعلمين والمعلمات والمدارس على وعي بقيمة الطلاب والمهمة المنوطة بهم، موضحا أن وحدة التوعية الفكرية لها عدة أهداف، منها التركيز على جوانب المهارات الشخصية للطلاب والطالبات، وتحصينهم عبر سلسلة من المهارات المهمة، من ضمنها التحليل والتفكير وإدارة الذات، والعمل بروح الفريق، والعمل بما يخدم الطالب في حياته ومستقبله، لافتا إلى أن الوحدة ستقي الطالب من أي مؤثرات تمس حياته ومجتمعه ووطنه.
وقال البراك إن اللجنة الفكرية سيكون لها دور كبير، في ظل الظروف التي تحيط بالعالم والتحديات والشبهات والاستخدام لبعض الوسائط الحديثة للتأثير على الأبناء والبنات، لافتا إلى أنه من واجب قطاع التعليم حماية الطلاب والطالبات واحتواء تفكيرهم ووقايتهم، وتوجيههم نحو الطريق القويم ليكونوا ثمرة لمستقبل الوطن، ويبنوا أنفسهم ويساهموا في تفعيل آليات التنمية في المجتمع.
ويرى البراك أن الطلاب والطالبات على وعي بـ«مسؤولياتهم»، وأن المعلمين والمعلمات والمدارس على وعي بقيمة الطلاب والمهمة المنوطة بهم، موضحا أن وحدة التوعية الفكرية لها عدة أهداف، منها التركيز على جوانب المهارات الشخصية للطلاب والطالبات، وتحصينهم عبر سلسلة من المهارات المهمة، من ضمنها التحليل والتفكير وإدارة الذات، والعمل بروح الفريق، والعمل بما يخدم الطالب في حياته ومستقبله، لافتا إلى أن الوحدة ستقي الطالب من أي مؤثرات تمس حياته ومجتمعه ووطنه.